هو انا ...ذلك الشيخ الابيض الثياب.. كث اللحية.. المكبل بالاصفاد ..والقابع خلف تلك الاسلاك الحديدية
هو انا .. من اتهموني بافظع التهم وجردوني من كل حقوقي حتي حقي في الحلم
هم ظنوا انهم بقوتهم قادرين علي قتل الحلم .. قتل الامل ... قتل الابتسامه علي وجهي أو حتي الرسم علي وجهي نوع من الشجن
ظنوا ان قوتي مالً او عمل ... ولكنهم فزعوا من حب ملاين البشر لشيخ صار بلا مالً او عمل
ظنوا ان المال سلطة ... واهملوا سلطة القلوب والاخوة وحب في الله لا يفله كل اموال البشر
يا من ظننتم أن أن دعوتنا سرها مال أو نظام او عمل في سر او علن
خسئتم
فدعوتنا كانت وستكون الي يوم قيامة البشر
بسر عاطفة لا مال او عمل
بسر حب في الله لا يناطحه مال الامم
الجمعة، 23 مارس 2007
هذا انا ... وهذا سر قوتي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هو ده الكلام
يارب كلنا نفهم ان حقوق الانسان ملهاش علاقه انا مع مين ولا ضد مين ولا حتي افكاري ايه
ده حقووووووووووووووووووق
القيود خارج السجون أكثر من الداخل
الشعب المصري اليوم يعتمد على بعض فضلات دراهم البيت الأبيض
نعم للتعذيب
إن كنا نستطيع كسر القيود التي خارج السجون
حين نكون أحرار و نستطيع أن نسمع العدو الصهيوني و الأمبريالي الأمريكي
صوت أسناننا حين نغضب ضدهم
أخي الكريم أحمد عبدالفتاح
لقد قرأت تعليقك في منتدى أسماء عمر (بلادي) حيث تقول :
حركه ذي ده لازم تيجي من واحد طول عمري عرفته همه قضايا اكته
اخي في الله
كنت في بادئ الامر ضدك وضد افكرارك
انا الان معك
سر علي بركة الله
وانا اقولها وبكل فخر
رايي لم يكن صواب حتي في حزب الله
أخي الكريم أتمنى لك التوقيق و السداد و نصيحتي لك أن لا تنجرف في متاهات البعثيين و الكفرة أخي الكريم لولا دخول الصهاينة و الأمريكان لأرض الرافدين لما سمعنا نغمة شيعة و سنة و الصفويين و تلك الألحان الغربية المزعجة
أخي الكريم عليك أن تعرف من هي صابرين جنابي هل فعلا انت تعرفها
أقول حاشا لله من مثلك يعرف من مثلها و تذهب جميع أعمالك سدى
أخي الكريم أما درست عن حبال الشيطان
بالله عليك أين تعتقد يزرع الشيطان حباله
حسنا أقرا ملخصا عن صابرين جنابي كما يدعون لكي تعرف من هي صابرين :
عُلم من أفراد في عشيرة الجنابات أن السيدة صابرين الجنابي والتي ادعت اغتصابها من قبل جنود عراقيين كانت تعمل كإحدى مساعدات منال يونس عبد الرزاق الأمينة العامة لاتحاد النساء البعثيات في نظام صدام حسين المقبور.
وقال هؤلاء أن صابرين خليل الجنابي كانت تعمل منسقة للنساء البعثيات في قاطع بغداد قبل سقوط النظام الديكتاتوري السابق وعملت كوصلة ارتباط بين النساء اللاتي لديهن استعداد للخدمة في حزب البعث المنحل والانضمام للفرقة الخاصة المسؤولة عن ترفيه الضباط البعثيين في الجيش العراقي السابق وكان يُطلق عليها تحديدا لقب " الماجدة صابرين".
وكشف مقربون لها في عشيرة الجنابات أن السيدة صابرين الجنابي كانت قبيل سقوط النظام البعثي تشارك في تنظيم نسائي خاص في حزب البعث مرتبط بسكرتارية القصر الجمهوري مباشرة وهو فرع من اتحاد النساء البعثيات والتي كانت تديرها منال يونس شخصيا.
وذكرت المعلومات أن صابرين الجنابي عمرها 23 عاما وليس كما ذكر 20 عام وهي ليست متزوجة ولا أولاد لها بل يتردد على منزلها في حي العدل رجال غرباء وبعضهم من جنسيات عربية الأمر الذي دعا قوات الأمن بتفتيشه بعد أن توافرت للأجهزة الأمنية معلومات استخبارية تفيد أن السيدة صابرين الجنابي تستقبل في بيتها مطلوبين وإرهابيين من ميليشيات عدنان الدليمي ومن جنسيات عربية أخرى.
وتوفرت معلومات مفادها أن عشيرة الجنابات أعربت عن امتعاضها من تصرفات وادعاءات صابرين الجنابي المشينة وجلبها للكثير من الأذى والضرر الاجتماعي لاسم عشيرة الجنابات الأمر الذي دعا العشيرة الى إجراء تحقيق فوري في هذه القضية لكشف الحقيقة كاملة وللوقوف على الجهة التي خططت وأخرجت هذه القضية بالشكل الفاضح الذي خرج به وأساء بشكل كبير لعشيرة الجنابات. /انتهى/
أخي الكريم
أنا انا مسلم و أرى شوكة الاسلام تقوى حين يتحد جميع المسلمين بجميع طوائفها
فهل تعتقد أن الصهاينة يريدون ذلك ؟؟!!!!
أخي الكريم
نصيحتي لك أن تبقى مقاوما للعبودية و لا أن تكون عونا للصهاينة على أخوتنا في حزب الله أو أي مسلم في بقعة من هذه الأرض
ختاما أرجو لك حسن العاقبة و أسأل الله أن يثبت قلبك على الايمان و أن لا تزل قدمك في متاهات الماكر الغادر جورج بوش و أعوانه
و أسلك أن ترد كيد الشيطان في نحره
أخوك عمر
omy_2173@hotmail.com
حان الوقت لاشباه الرجال ان يتنحوا
فزاد امتنا القادم هو العزة والكرامة
قلم الحقوقى الحر هو سلاحه
كمل لما نشوف هتروح فين
انا فيزيائي حر
ولا تعجب فهذا خلق الله
له فى خلقه شئون
قد اختلف مع منهج الاخوان ومع بعض الاشخاص فيهم
لكن هل التحويل للمحاكم العسكرية هو الحل
أكيد لا
أي حد يتلفق له قضايا ويترمي في الحجز لازم نقف جنبه
المعارضة لازم تتوحد لمواجهة الطاغوتوالخلافات ده تكون بعدين
الحرية لكل معتقل سياسي
كلماتهم قوية...
نفوسهم صابرة ..ثابتة...........
يحاولوا مهما يحاولوا معاهم ومعانا....
ثابتين عالدرب ان شاء الله....
حنكمل الطريق لغاية ما تيجي الحرية ...
مش حرية المعتقلين بس..
لا ...حرية مصر كلها