تابعت بشغف وعن كثب تطورات الازمة الاقتصادية العالمية ، تقريبا قرأت كل ما وصلت اليه يدي من أخبار وتحليلات وتصورات حول هذه الازمة ، وشاهدت العديد من البرامج التي تحدثت عن الموضوع ، كل هذه المتابعة كانت لعدة أهداف كان اهمها ان اقف علي اسباب ونتائج وحلول هذه الازمة ، اما الهدف الثاني فكان عبارة عن الاجابة عن تساوئل جال في خاطري من وقت اندلاع الازمة الا وهو هل يستطيع الاقتصاد الاسلامي ايجاد حلا حقيقيا لهذه الازمة ؟
اعتقد أن متابعاتي استطاعت ان تحقق هدفي الاول ولكنها وحتي وقت قليل لم تستطع ان تحقق هدفي الثاني الي ان قرأت هذا المقال للدكتور عبد الحميد الغزالي الاستاذ بكلية السياسة والاقتصاد والتي تحدث فيها عن الازمة وكيفية حلها من وجهة نظر اسلامية .
سر اعجابي بالمقال انه وضع حلول معقولة وغير خيالية للازمة ادعوكم للاستمتاع بالمقال ولنتناقش حوله .
اعتقد أن متابعاتي استطاعت ان تحقق هدفي الاول ولكنها وحتي وقت قليل لم تستطع ان تحقق هدفي الثاني الي ان قرأت هذا المقال للدكتور عبد الحميد الغزالي الاستاذ بكلية السياسة والاقتصاد والتي تحدث فيها عن الازمة وكيفية حلها من وجهة نظر اسلامية .
سر اعجابي بالمقال انه وضع حلول معقولة وغير خيالية للازمة ادعوكم للاستمتاع بالمقال ولنتناقش حوله .
هناك تعليقان (2):
وفرت عليا جزاك الله خيرا
انا فاكر كويس ان كان في اقتصادي عالمي اسمه( علي ما اتذكر )بريجينسكي
قال من زمان ان الحل للازمات الاقتصاديه للغرب يكون في جعل سعر الفائده صفر
بالمناسبه
يوسف بطرس غالي هياخدوه البنك الدولي عشان يطينها كمان اصلها ناقصه
...الحدق يفهم هما خدوه ليه ويبقي يقول
يقيني أن النظام الإسلامي يحمل الوقاية من مثل هذه الكوارث.
بما يحمل من جوانب اقتصادية واجتماعية وأخلاقية.
الهرض الذي أشرت إليه، رائع، ولكنه يكرز على حل الأزمة الحالية. ولا يقدم خيار بديل.
والذي أظنه أننا بحاجة إلى تطوير نظام اقتصادي قائم على منظومة مختلفة. لأن النظام الحالي كله قائم على منظومة الفكر الغربي.
تحياتي
إرسال تعليق