لا اخفيكم سرا انه كان اصعب عمل صحفي قمت فيه في حياتي واعتقد انه سيكون الاصعب علي الاطلاق فطول الحوار وانا لا استطيع كبح دموعي بالاضافة الا انني ضبطت دموعي وهي تنسال علي خدي أكثر من مرة بعد هذا الحوار كلما تذكرت زوجة حمادة او بناته .
انتظر تعليقاتكم هنا أو علي أخوان أون لاين
"حمادة عبد اللطيف".. مأساة ترويها أسرته
* ضابط أمن الدولة تحدى فتح المدرسة حتى لو أمر بذلك رئيس الجمهورية!
* عساكر الأمن المركزي انهالوا على زوجي ضربًا ولم أتوقع إصابته بالشلل
* الطبيب أخبرنا أن عظام عموده الفقري "مطحونة" ولم يصدق أنها إصابة ضرب
* الضحية سمع الضباط وهم يتفقون على إلقائه خارج المستشفى ثم التبليغ بهروبه
* عندما فقدوا الأمل في خطفه سرقوا تقاريره الطبية وتركوه 18 ساعة في الطوارئ
* أول عبارة قالها بعد إفاقته: "أنا عارف اللي ضربني وحجيبه ولو وسط مليون نفر"
وكانت البداية مع الأم، والتي سألناها عما حدث فقالت:
أولاد حمادة عبد اللطيف |
* ماذا كان التشخيص المبدئي لحالة زوجك؟
* من وجهة نظرك لماذا وصل تعامل الأمن في قضية المدرسة إلى هذا الحد غير المنطقي؟
* علمنا أن زوجك تم حجزه بالمستشفى الميري وأُجريت له عمليتان؛ فماذا عن وضعه الآن؟
* عندما التقيت به قبل العملية كيف كانت حالته؟
* الواضح من كلام زوجك سيطرة فكرة الانتقام عليه ولكن ماذا عن بقية الأسرة؟
* ما هو شكل الانتقام الذي تقصدينه؟
* ولكن من أين عرفتم المعلومات عن الضابط الذي اعتدى على زوجك؟
* بعد كل هذا عندما تجلسين الآن وتتذكرين كل ما حدث.. بماذا تشعرين وبِمَ تفكرين؟
* في النهاية هل تودين إضافة أي شيء؟
إهانة حمادة حمادة عبد اللطيف ضحية بطش الشرطة
* بعد الأم تحدثنا مع الابنة الكبرى إسراء وسألناها في البداية عن كيفية معرفتها بما حدث لأبيها؟
* ما أول شيء تحدثتِ فيه مع والدك؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق