يقول الشاعر :
ومن حسن حظِّيَ أَني أنام وحيداً
فأصغي إلى جسدي
وأُصدِّقُ موهبتي في اكتشاف الألمْ
فأنادي الطبيب، قُبَيل الوفاة، بعشر دقائق
عشر دقائق تكفي لأحيا مُصَادَفَةً
وأُخيِّب ظنّ العدم
مَنْ أَنا لأخيِّب ظنَّ العدم ؟
حقا لم يخيب ظن العدم ... وحتي لم ينادي الطبيب قبيل الوفاة بعشر دقائق
فكان من الطبيعي أن يكتب فوق قبره " علي هذه الأرض ما يستحق الحياة "
ومن حسن حظِّيَ أَني أنام وحيداً
فأصغي إلى جسدي
وأُصدِّقُ موهبتي في اكتشاف الألمْ
فأنادي الطبيب، قُبَيل الوفاة، بعشر دقائق
عشر دقائق تكفي لأحيا مُصَادَفَةً
وأُخيِّب ظنّ العدم
مَنْ أَنا لأخيِّب ظنَّ العدم ؟
حقا لم يخيب ظن العدم ... وحتي لم ينادي الطبيب قبيل الوفاة بعشر دقائق
فكان من الطبيعي أن يكتب فوق قبره " علي هذه الأرض ما يستحق الحياة "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق